ادانة البشير ادانة لكل الشعب ا

أن هذا الظروف العصيبة والتي يعيشها وطننا الحبيب تتطلب منا التعامل معها بقدر كبير من الحكمة
والتسامح واننا نطلق دعوة للتسامح والتوحد والوقوف صفا واحد خلف القائد لمجابهة الازمـــــــــة
والوصول بالوطن الي بر الا مان والعمل باخلاص لافشال العملية المكشوفة المعالم والاهـــــــــــدف

اننا نعلن رفضنا واداننتنا لقرار المدعي العام لمحكة الجنايات الدولية ونعلن ان المساس بقيادة السودان
خط احمر لن نتساهل معة ولن نعترفة بة ولن يستحق الحبر كتب به

كالجمر على قلوبنا وقع النبأ
وعلى اجسادنا تسليمك يا عمر
بأبى انت وامى اعز ما املك افديك
ولا فض الله فوووك الخال اسماعيل على
قرأت حروفك وقد اثلجت صدرى وهزمت قصة حلقى بحشرجة بوح وتمتمة شفاة بفخر واعتزاز لشخصك
ولوطنيتك اولاً ومن ثم اوآه يا عز المجد وبشيرها ونذيرها نفديك بالروح نعم نجود بالمهج جميعها بلى وكل
وكل غالى يرخص للشامخين ولكبرياء نفوس اى سودانى حتى بالتجنيس ناهيك عن سيادة وقيادة وريادة لك الله يا وطن وحماك دوماً بعزة وشموخ وكبرياء لا مثيل لها عبر اى بلاد
ما لفت نظرى حقيقة فى رجالة هذا الرجل ذلك مشهد اليوم والذى يعبر بعفوية تامه لكافة الشعب وذلك عندما كانت محمكة الجنايات الدولية الرخيصة عبر ازيالها كان موكب الرجل الاسد يسير زئيراً مطلقاً ابواق سياراته وهتافات تعلو هادرة تصم وتبكم حتى عبدالواحد كلب اسرائيل المدلل فى التخومة خواء ومرتجف البيت الابيض غباء .. رأيته بام عينى فى تخريج الكلية الحربية يرقص فرحاً على ظهر سيارته لم يجلس يترقب صدور القرار بادانته وبندب حظه تحسراً ولم ينزوى خوفاً ولم تهتز منه انملة شعرة ..حقيقة قد اثار اعجابى وافتخارى بسودانيتى ... اختلف مع البشير سياسياً وحزبياً وفكرياً وكبر فى نظرى
شجاعة وسماحة فى شخصة هكذا يجب ان يكون كل سودانى نبيل تربى فى كنف الوطن وعبر تقاليده وعبر اهله وعبر سماحته ..
اذا كانت هناك فعلاً محكمة دولية فالتمرق وجهها بدماء غزة الجريحه ووتتزين باشلاء العراق اطفالهم غزة ونسائهم مع سبق الاصرار والترصد يغضون الطرف ...اى محاكم واى دولية يعترف بها بعد المهازل ونصب المشانق فى الاعياد نكاية فى المسلم
مشهد الختام مهدى لكل عميل ولاوكامبو ..
عقب عودته من الكلية الحربية بعد ان شارك فى حفل تخريج الطيارين عاد الاسد البشير من الكلية وحتى منزل الزعيم الازهرى بعربة مكشوفة ..وخرجت الجماهير بطريقة عفوية وحيته باسلوب القائد النبيل والرجل الكريم يحسده عليه متمرقى ومرتدى الوطنية ..لم يكن المسير مخطط له بل جاء عفوى وما احلاها العفوية عندما تكون سودنية خالصة ...وظل الرئيس يسير بعربته المكشوفة والجماهير محتشدة على جانبى الطريق بل وظلت عربات رئاسة الجمهورية تسير خاليه ...رجاله فايته الحد والله ...

لك خالص الود

</I>

ود امام كتب:: كالجمر على قلوبنا وقع النبأ
وعلى اجسادنا تسليمك يا عمر
بأبى انت وامى اعز ما املك افديك
ولا فض الله فوووك الخال اسماعيل على
قرأت حروفك وقد اثلجت صدرى وهزمت قصة حلقى بحشرجة بوح وتمتمة شفاة بفخر واعتزاز لشخصك
ولوطنيتك اولاً ومن ثم اوآه يا عز المجد وبشيرها ونذيرها نفديك بالروح نعم نجود بالمهج جميعها بلى وكل
وكل غالى يرخص للشامخين ولكبرياء نفوس اى سودانى حتى بالتجنيس ناهيك عن سيادة وقيادة وريادة لك الله يا وطن وحماك دوماً بعزة وشموخ وكبرياء لا مثيل لها عبر اى بلاد
ما لفت نظرى حقيقة فى رجالة هذا الرجل ذلك مشهد اليوم والذى يعبر بعفوية تامه لكافة الشعب وذلك عندما كانت محمكة الجنايات الدولية الرخيصة عبر ازيالها كان موكب الرجل الاسد يسير زئيراً مطلقاً ابواق سياراته وهتافات تعلو هادرة تصم وتبكم حتى عبدالواحد كلب اسرائيل المدلل فى التخومة خواء ومرتجف البيت الابيض غباء .. رأيته بام عينى فى تخريج الكلية الحربية يرقص فرحاً على ظهر سيارته لم يجلس يترقب صدور القرار بادانته وبندب حظه تحسراً ولم ينزوى خوفاً ولم تهتز منه انملة شعرة ..حقيقة قد اثار اعجابى وافتخارى بسودانيتى ... اختلف مع البشير سياسياً وحزبياً وفكرياً وكبر فى نظرى
شجاعة وسماحة فى شخصة هكذا يجب ان يكون كل سودانى نبيل تربى فى كنف الوطن وعبر تقاليده وعبر اهله وعبر سماحته ..
اذا كانت هناك فعلاً محكمة دولية فالتمرق وجهها بدماء غزة الجريحه ووتتزين باشلاء العراق اطفالهم غزة ونسائهم مع سبق الاصرار والترصد يغضون الطرف ...اى محاكم واى دولية يعترف بها بعد المهازل ونصب المشانق فى الاعياد نكاية فى المسلم
مشهد الختام مهدى لكل عميل ولاوكامبو ..
عقب عودته من الكلية الحربية بعد ان شارك فى حفل تخريج الطيارين عاد الاسد البشير من الكلية وحتى منزل الزعيم الازهرى بعربة مكشوفة ..وخرجت الجماهير بطريقة عفوية وحيته باسلوب القائد النبيل والرجل الكريم يحسده عليه متمرقى ومرتدى الوطنية ..لم يكن المسير مخطط له بل جاء عفوى وما احلاها العفوية عندما تكون سودنية خالصة ...وظل الرئيس يسير بعربته المكشوفة والجماهير محتشدة على جانبى الطريق بل وظلت عربات رئاسة الجمهورية تسير خاليه ...رجاله فايته الحد والله ...

لك خالص الود

</I>شكرا على المرور الجميل (ياحنين)

» الرجل الذي لا يحبة البشير
» المرحوم ابراهيم البشير مقبول